تجنبـــــــــــــــــي عزيزتي الأم :
* توقع الكثير مرة واحدة وبناء الآمال العريضة، فمعظم الأطفال يحتاجون إلى عدة أسابيع للتدريب، كما يمكن حصول فترات من التدهور أثناء التدريب، ولكن مهم جداً عدم توقع أن تتم العملية بسهولة وبدون مجهود؛ لأن ذلك يهز ثقة الطفل في نفسه ويفقده حماسه للتدريب.
* العقاب عند عدم التحكم، وبخاصة عند حدوث الحادث المعروف في كل بيت وهو أن يجلس الطفل في الحمام لمدة طويلة ولا يخرج شيئاً، ثم بمجرد قيامه من الحمام يبلل السجاد مثلاً، أو أنه يطلب الذهاب إلى الحمام كل خمس دقائق ولكنه لا يتبول، فسيكون لديك رغبة في تفريغ غضبك في الطفل، ولكن لا تفعلي ، فالتزامك الهدوء أفضل؛ لأن غضبك سوف يثبط محاولات طفلك المقبلة.
* لا تكوني كثيرة الإلحاح في استدعاء الطفل للحمام. وإنما تعرفي على المدة التقريبية التي يظل الطفل خلالها جافاً ثم استدعيه مرة قائلة ـ مثلاً ـ: "الكرسي في انتظار طفل اسمه ..." أو "أنا ذاهبة للحمام، هل تريد أن تسبقني؟" ، وما إلى ذلك من الجمل التي قد تغري الطفل بالذهاب للحمام.
* إجبار الطفل على الجلوس على كرسي الحمام في أوقات هو لا يشعر بالفعل بالرغبة في التبول أو التبرز، فبالإضافة إلى أن الإجبار يؤثر على المجهود المبذول سلباً، فإنه قد يساعد على ظهور حصر البول أو الإمساك وظهور الزوائد اللحمية في منطقة الشرج؛ لأن الطفل سيحاول منع عملية التبرز الطبيعية لبعض الوقت، والواقع أن التدريب على الحمام يحتاج إلى الكثير من الذكاء والتفاهم من قبل الأم لإدارة وقت الطفل، والتغلب على الأعذار التي يقدمها الطفل قبل اعتذاره بها.
* المقارنة بين الأطفال. لا تصفي فلاناً من الأطفال من أصحـاب الطفـل بأنه ـ مثلاً ـ "شاطر"؛ لأنه استطاع التحكم في الذهاب إلى الحمام، أو أنه لا يبلل نفسه وانتهى من استخدام الحفاظات. وبشكل عام يمكن استخدام كلمة "كبرت" أو "أصبحت مثل بابا أو ماما"؛ لما تحتويه هذه الجملة من تحديد مثل أعلى يحبه الطفل وزيادة دافعيته وحماسه.
* مناقشة نجاح الطفل أو فشله أمام الآخرين، فالأطفال عادة يسمعون ويفهمون أكثر مما نعتقد.
* أيضاً تجنبي بداية التدريب في أوقات غير مناسبة، مثل:
وقت السفر, الانتقال من منزل إلى آخر, الانشغال بضيوف مقيمين, الانشغال خارج المنزل لفترة طويلة,وجود مولود جديد في البيت,ففي مثل هذه الأوقات توقعي تدهوراً في تحكم الطفل الذي تم تدريبه مسبقاً.
* تجنبي الإصرار على الاستمرار في التدريب إذا رأيت أن الطفل غير مستعد على الإطلاق ، بل قد يكون من المناسب ترك عملية التدريب فترة كشهر أو أكثر قليلاً لحين ظهور مؤشرات تؤكد استعداد الطفل، ثم تبدئين المحاولة مرة أخرى دون تذمر.
* توقع الكثير مرة واحدة وبناء الآمال العريضة، فمعظم الأطفال يحتاجون إلى عدة أسابيع للتدريب، كما يمكن حصول فترات من التدهور أثناء التدريب، ولكن مهم جداً عدم توقع أن تتم العملية بسهولة وبدون مجهود؛ لأن ذلك يهز ثقة الطفل في نفسه ويفقده حماسه للتدريب.
* العقاب عند عدم التحكم، وبخاصة عند حدوث الحادث المعروف في كل بيت وهو أن يجلس الطفل في الحمام لمدة طويلة ولا يخرج شيئاً، ثم بمجرد قيامه من الحمام يبلل السجاد مثلاً، أو أنه يطلب الذهاب إلى الحمام كل خمس دقائق ولكنه لا يتبول، فسيكون لديك رغبة في تفريغ غضبك في الطفل، ولكن لا تفعلي ، فالتزامك الهدوء أفضل؛ لأن غضبك سوف يثبط محاولات طفلك المقبلة.
* لا تكوني كثيرة الإلحاح في استدعاء الطفل للحمام. وإنما تعرفي على المدة التقريبية التي يظل الطفل خلالها جافاً ثم استدعيه مرة قائلة ـ مثلاً ـ: "الكرسي في انتظار طفل اسمه ..." أو "أنا ذاهبة للحمام، هل تريد أن تسبقني؟" ، وما إلى ذلك من الجمل التي قد تغري الطفل بالذهاب للحمام.
* إجبار الطفل على الجلوس على كرسي الحمام في أوقات هو لا يشعر بالفعل بالرغبة في التبول أو التبرز، فبالإضافة إلى أن الإجبار يؤثر على المجهود المبذول سلباً، فإنه قد يساعد على ظهور حصر البول أو الإمساك وظهور الزوائد اللحمية في منطقة الشرج؛ لأن الطفل سيحاول منع عملية التبرز الطبيعية لبعض الوقت، والواقع أن التدريب على الحمام يحتاج إلى الكثير من الذكاء والتفاهم من قبل الأم لإدارة وقت الطفل، والتغلب على الأعذار التي يقدمها الطفل قبل اعتذاره بها.
* المقارنة بين الأطفال. لا تصفي فلاناً من الأطفال من أصحـاب الطفـل بأنه ـ مثلاً ـ "شاطر"؛ لأنه استطاع التحكم في الذهاب إلى الحمام، أو أنه لا يبلل نفسه وانتهى من استخدام الحفاظات. وبشكل عام يمكن استخدام كلمة "كبرت" أو "أصبحت مثل بابا أو ماما"؛ لما تحتويه هذه الجملة من تحديد مثل أعلى يحبه الطفل وزيادة دافعيته وحماسه.
* مناقشة نجاح الطفل أو فشله أمام الآخرين، فالأطفال عادة يسمعون ويفهمون أكثر مما نعتقد.
* أيضاً تجنبي بداية التدريب في أوقات غير مناسبة، مثل:
وقت السفر, الانتقال من منزل إلى آخر, الانشغال بضيوف مقيمين, الانشغال خارج المنزل لفترة طويلة,وجود مولود جديد في البيت,ففي مثل هذه الأوقات توقعي تدهوراً في تحكم الطفل الذي تم تدريبه مسبقاً.
* تجنبي الإصرار على الاستمرار في التدريب إذا رأيت أن الطفل غير مستعد على الإطلاق ، بل قد يكون من المناسب ترك عملية التدريب فترة كشهر أو أكثر قليلاً لحين ظهور مؤشرات تؤكد استعداد الطفل، ثم تبدئين المحاولة مرة أخرى دون تذمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق